رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَإِنْ كَانَ طَلٌّ عَلَى الْجَّزَةِ وَحْدَهَا, وَجَفَافٌ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا, عَلِمْتُ أَنَّكَ تُخَلِّصُ بِيَدِي إِسْرَائِيلَ ( قض 6: 37 ) لكن أ ليس عجيبًا أن يقول المسيح عند الصليب: «إلهي، في النهار أدعو فلا تستجيب»؟ لماذا يسمع الرب لي أنا الآن رغم أنني في ذاتي مليء بالخطايا؟ الإجابة لأنه غضب على بديلي الكامل المبارك فوق الصليب، والآن هو لا يراني في الخطية، إنما يراني في البار؛ يرانا في المسيح كالمسيح. لك كل المجد يا سيدنا، فلقد كان لا بد أن يكون عليك وحدك الجفاف طالما أنك أردت أن يكون علينا نحن طـلّ! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أعلم اننى لا استحق محبتك لى فأنا ملىء بالخطايا |
من يسمع من آبائه فمن الرب يسمع |
من يسمع من آبائه فمن الرب يسمع |
وكم وددت لو أنني أينما أميل بوجهي أراك |
أعلم اننى لا استحق محبتك لى فأنا ملىء بالخطايا |