عند قراءة " شافان الكاتب " من كلام السفر ، أن مزق " يوشيا " ثيابه وبكى " من أجل أنه قد رَقَّ قلبك ، وتواضعتَ أمام الله حين سمعتَ كلامه على هذا الموضع وعلى سكانه ، وتواضعتَ أمامى ، ومزقت ثيابك ، وبكيتَ أمامى ، يقول الرب : قد سمعتُ أنا أيضاً " 2أخ 34: 27 !
والعجيب أن ذلك لم يحدث لا من " حلقيا الكاهن العظيم " الذى وجد السفر ، ولا من " شافان الكاتب " الذى سَلم السفر للملك ، ولا من " أخيقام بن شافان " ، ولا من " عبدون بن ميخا " ، ولا من " عسايا " عبيد الملك ، ولا حتى من خَلدة النبية 2أخ 34: 22-28 !!!