لقد حدثت المعجزة الكبرى وهي قيامة يسوع من الأموات. ويعلق القديس كيرلس الاورشليمي أيضا على علامات القيامة بقوله "كثيرون هم شهود قيامة المُخلص: الليل وضوء القمر التام (لأنها كانت ليلة 16 نيسان)، صخرة القبر الذي حواه، والحجر الذي خُتم أمام اليهود، لأنه رأى الرب، الحجر الذي دحرج عندئذ (متى 28: 2) يشهد بالقيامة، وهولا يزال قائما هنا حتى الآن... والمكان نفسه الذي يُرى إلى الآن. وهذ الكنيسة المقدسة (كنيسة القيامة) التي بناها الإمبراطور قسطنطين على القبر المقدس، وزُيِّنت على هذا الشكل".