فقد يُهدِّد العدو جماعة من شعب الله؛ وهم في بساطة إيمانهم يُصادفونه ويشقونه، ويُمزقونه؛ تطبيقًا لكلمة الله «قاوموا إبليس فيهرب منكم» ( يع 4: 7 )،
فلا تبقى له قوة أكثر من قوة جَدْي. وكنتيجة لمُلاقاة الشيطان وهزيمته يجد القديسون أدسَم وجبة روحية لنفوسهم.
وكم كانت هجمات العدو فرصة لبركات حقيقية كاملة!