رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
العلامة الحسيّة لهذه المحبّة هي في عيش الوصايا. لان محبّة الإنسان لله ليست محبّة نظريّة، بل محبّة عمليّة، هي في أن نحيا في حياتنا وصايا الرّب يسوع، والوصيّة التي أعطاها كخلاصة الوصايا والتعاليم هي وصيّة المحبّة. المحبة هنا ليس مجرد شعور بل حياة من الطاعة والعمل، لذلك السبيل إلى محبة يسوع هو حفظ وصاياه وطاعته. فالطاعة هي الطريق المؤدي إلى الحياة، وهي الطريق الوحيد للبقاء في الحب. هذا هو السبب الذي لأجله يقول يوحنا في رسالته: "مَن قالَ: إِني أَعرِفُه ولَم يَحفَظْ وَصاياه كان كاذِبًا ولَم يَكُنِ الحَقُّ فيه" (1 يوحنا 2: 4). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا أُمّ إله المحبّة، أضرمي نار المحبّة في قلوبنا |
أكبر الوصايا: المحبّة |
المحبّة لله لا تقوم بالكلام والعاطفة، بل بحفظ الوصايا |
إن التطبيق الفعلى لهذه الوصايا هو الكمال المسيحى، |
الحَيّة |