اعتبر الفريسيون كلمات الجموع والتلاميذ كلمات تجديف وتحريض، فلم يعلنوا إيمانهم للرب بل رفضوا واحتجوا على هتاف التلاميذ كما فعل عظماء الكهنة والكتبة (متى 21: 15-16)،
وطلبوا من يسوع أن يضع حداً لهتافاتهم (لوقا 19: 37-40)،
لأنهم كانوا يعترفون بملوكية المسيح.
فأجابهم يسوع "لو سَكَتَ هؤلاء، لَهَتَفَتِ الحِجارَة!"(لوقا 19: 40)
لنطقت الأرض كلها بمجد الملك السماوي، ملك السلام الآتي باسم الرب، الآتي ليخلص البشر