رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَالَ لَهُ التَّلاَمِيذُ الآخَرُونَ: قَدْ رَأَيْنَا الرَّبَّ! فَقَالَ لَهُمْ: إن لم أبصر في يديه أثر المسامير، وأضع إصبعي في أثر المسامير، وأضع يدي في جنبه، لا أومن ( يوحنا 20: 25 ) «فجاءَ يسوع والأبواب مُغلَّقة، ووقفَ في الوسَط وقال: سلامٌ لكم!» ( يو 20: 26 ). وكان الأمر مُثيرًا للدهشة! ويجوز لنا أن نقول: إن هذه الزيارة كانت خصيصًا لتُومَا. لقد تحوَّل الرب يسوع له بالإشارة الواضحة: «قال لتوما: هات إصبِعَك إلى هنا وأبصِرْ يديَّ، وهات يدكَ وضعها في جنبي، ولا تكن غير مؤمنٍ بل مؤمنًا» (ع27). ويا له من تنازل عجيب! أ لم يحدث لنا بالمثل في مرات كثيرة أن أصابنا الخجل عندما تعامل الرب معنا؟ أ لم يحدث كثيرًا كما لو كان الرب يتحدَّث شخصيًا إلينا، بغض النظر عن عدد المجتمعين حوله كالمركز الصحيح والوحيد؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ناموسك حلو، وضعته خصيصًا لي |
يسوع الذي جاء إلينا خصيصًا من السماء |
ظهر المسيح بعد قيامته خصيصًا ليعقوب أخي الرب |
تجنّب شراء ملابس جديدة للرحلة خصيصًا |
سوبر ماركت يصمم عربة تسوق خصيصًا لأم لديها توأم ثلاثي |