رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أحب المسيح أيضًا الكنيسة ... لكي يُحضرها لنفسهِ كنيسةً مجيدةً، لا دَنسَ فيها ولا غَضن أو شيءٌ من مثل ذلك، بل تكون مقدسة وبلا عيب ( أف 5: 25 - 27) «بل تكون مقدسة وبلا عَيب»: خالية من الفساد والتجعدات. في الأصحاح الأول رأينا كيف أن إله وأبا ربنا يسوع المسيح اختارنا «لنكون قديسين وبلا لومٍ قدامه» في الأبدية السعيدة. وهنا نرى أن سيدنا سيُحضرنا «مقدسين بلا عيب». وهنا نقول ما قيل عن إبراهيم وإسحاق «فذهبا كلاهما معًا»، في فكر واحد ولغاية واحدة. فإله وأبو ربنا يسوع المسيح هو والمسيح يريدان أن نكون في محضرهما الأبدي «مقدسين وبلا عيب». يا لعجب نعمة إلهنا! يا لعُظم فضله نحونا نحن التراب المُزدرى! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
امنحنا يا ربّ أن تكون كلّ أفكارنا مقدسة |
بصلي أن أفكاري تكون مقدسة |
كيف إذًا تكون بيوتنا وأسرنا مقدسة |
كيف تكون عائلتك مقدسة؟ |
لكى تكون حياتى أمامك مقدسة |