في سفر الرؤيا نرى القديسين السماويين مرموزًا لهم بالشيوخ، ولكن ما أن نصل إلى عُرس الخروف حتى يختفي لقب ”الشيوخ“ وتظهر الكنيسة كالعروس، بلا غضن أي بلا تجعدات الشيخوخة، ولا عيب البتة.
والباقون يظهرون كالمدعوين؛ وستبدأ مع بداية المُلك استعلان الأفراح، وهذه الأفراح ستستمر معهم طول الأبدية.
ويوحنا الرائي يصف لنا العروس هنا بأنها فرحة بل ومتهللة