رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهل نعتبر الآلام معه فخرًا وفرحًا عظيمين؟ هل نعلم أن الصليب هو الطريق الذي يقودنا إلى نفس المجد الذي وصل إليه الرب؟ وهل نرغب بحرارة كالرسول بولس أن نعرف شركة آلامه، لعلنا نبلغ إلى القيامة من بين الأموات التي سبقنا فيها الرب؟ (في3: 10، 11). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم عينيها كنيرين مشّعين عظيمين تسهر علينا |
هناك مذبحين عظيمين. أحدهما في قلب يسوع، وثانيهما في قلب مريم |
مزمور 22 - كنيسة مملوءة شعبًا وفرحًا |
كم تزداد نفوسنا تعجبًا وفرحًا |
ما كان لنا الصليب فخرًا |