رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أقدم لكم مثالًا الذي أظن أنه ليس بصعبٍ عليكم، عندما نكتب خطابات تُشكل أولًا بقلوبنا وبعد ذلك بأيدينا... القلب واليد يقومان بعمل الخطابات. أتظنون أن القلب يشكل خطابات والأيدي خطابات أخرى؟ ذات الخطابات تفعلها القلب عقليًا واليد تشكلها ماديًا. انظروا كيف أن ذات الأمور تتم ولكن ليس بنفس الطريقة. لذلك لم يكن كافيًا للرب أن يقول: "مهما عمل الآب فهذا يعمله الابن أيضًا"، لكن كان لازمًا أن يضيف: "وبنفس الكيفية".. إن كان يفعل هذه الأمور بذات الكيفية، إذن فليتيقظوا، وليتحطم اليهود، وليؤمن المسيحي، وليقتنع المبتدع، فإن الابن مساوي للآب القديس أغسطينوس |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تتشابه مشاعرنا لكنها لا تُعاش بنفس الطريقة |
حتى لا يعانون بنفس الطريقة |
أنا أتكلم مع الجميع بنفس الطريقة |
«معطف مميت» يقتل شقيقين بنفس الطريقة |
نه سيحدثهم عنك بنفس الطريقة |