![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() صراحتها عندما سأل الرب: «مَنِ الَّذِي لَمَسَنِي؟»، جاءت مرتعدة وخَرَّت له، وأخبرته بالحق كله، لم تخفِ عنه شيئًا؛ لأنها تيقنت أنها لا تتعامل مع شخص عادي، لكنه شخص عظيم قدير؛ لذا لم تخجل من أن تحكي له عن آلامها وتعبها من الأطباء، وربما من معاناتها النفسية ونظرات الناس لها، فكان مكافأة الرب لها بأن أكرمها علانيةً «ثِقِي يَا ابْنَةُ، إِيمَانُكِ قَدْ شَفَاكِ، اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ» (لو8: 48). |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
نازفة الدم |
نازفة الدم |
نازفة الدم |
نازفة الدم |
نازفة الدم |