"نودعه أسقفًا محبًّا محبوبًا عاش بيننا، وتميز بالاهتمام الشديد بإيبارشيته لكي ينميها روحيًا، وكان حريصًا على مشاركة أبناء الإيبارشية وكهنتها في كافة الفعاليات الكنسية، كما اهتم بدير الشهيد مار مينا المعلق بجبل أبنوب، ونجح في إعادة الحياة الرهبانية إليه، كما شارك في العديد من اللجان المجمعية مثل لجان الرعاية، الأسرة، شؤون الإيبارشيات وشؤون الأديرة".
"أقام علاقات متميزة مع كافة المسؤولين في محافظة أسيوط، واختير رئيسًا لبيت العائلة في أسيوط".