رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وَالآنَ أُنْذِرُكُمْ أَنْ تُسَرُّوا، لأَنَّهُ لاَ تَكُونُ خَسَارَةُ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ مِنْكُمْ» (لأعمال27: 22) ربما بدا لدى الكثيرين من المسافرين، أن كلام بولس يحمل معنى السخرية إلى حدٍ ما، غير أن الحقيقة أن ملاك الرب أعلمَهُ، أن الله قد وهبَهُ جميع المسافرين معه ( أع 27: 24 ). وهو شخصيًا قد آمن بالله، أنه يكون هكذا، كما قيل له (ع25). وبقى هادئًا بخصوص هذا الأمر، وبقوة هذا اليقين سعى أن يُبدِّد مخاوف المسافرين معه. واستحضار الله معنا في الصعوبة التي تواجهنا، معناه أننا نستبعدها عمليًا، فالواحد منا لا يُصبح عونًا لتشجيع رفقائنا المتغربين، ما لم نمتلك قوة الثقة في الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حادثة صاحبت ميلاد الرب يسوع عن رعاة ظهر لهم ملاك الرب |
كان كلام ملاك الرب مع جدعون بالمفرد – الرب معك |
عندمـا سمعت مريم كلام ملاك الرب خضعت وقالت:”هآنذا آمـة الرب” |
ملاك الرب |
ملاك الرب |