21 - 01 - 2022, 12:57 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فلمَّا رَأَى الْفَرِّيسِيُّ ..ذَلِكَ، تَكَلَّمَ ..قَائِلاً:
لَوْ كَانَ هَذَا نَبِيًّا، لَعَلِمَ مَنْ هَذِهِ الاِمَرْأَةُ الَّتِي تَلْمِسُهُ وَمَا هِيَ! إِنَّهَا خَاطِئِةٌ
( لو 7: 39 )
المرأة الخاطئة تركت بيت سمعان، حيث كان الكثيرون
«يقولون في أنفسهم»، وتضطرب في صدورهم عوامل القلق وعدم الاستقرار.
أما هي فكانت مستريحة ومستقرة ”في نفسها“.
كانت القارورة خالية الآن من الطيب الثمين، إذ قدَّمت للرب يسوع ما كان لديها، وكان قلبها مملوءًا بذكريات ثمينة غزيرة.
وفي «جِدَّة الحياة» سارت هذه المرأة، تعززها وتؤيدها كلمات التأكيد التي صدرت من المخلِّص «مغفورة لكِ خطاياكِ ... إيمانكِ قد خلَّصكِ! اذهبي بسلام».
|