رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شاكرين كل حين على كل شيء في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب ( أف 5: 20 ) أن العبد المتألم ـ ربنا يسوع، والذي يصوِّر لنا مزمور22 آلامه ـ تفرَّد بأن يُقيم علاقة أقرب من تلك بين الله والإنسان. إنه هو، الله الابن، مَن تنازل وأصبح إنسانًا حتى يفدينا. وهو ـ تبارك اسمه ـ لا يستحي الآن أن يدعو المؤمنين إخوة قائلاً: «أُخبر باسمك إخوتي، وفي وسط الكنيسة أُسبحك» ( مز 22: 22 ؛ عب2: 12). ويا له من أمر عجيب أن الرب يسوع بنفسه هو مَنْ يقود شعبه في تسبيحهم لله! فعندما نسبح الله حقًا تنخلع أفكارنا من ذواتنا ونمتلئ من عجبه ومجده. وإن بدأنا في إحصاء بركاتنا، سنجد سريعًا أن أوضاعنا ليست رديئة بقدر ما تخيَّلنا. |
13 - 12 - 2021, 01:19 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: أن العبد المتألم
فى منتهى الروعه الرب يفرح قلبك |
||||
|