11 - 11 - 2021, 03:16 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
طِلْبَتَكَ قَدْ سُمِعَتْ، وَامْرَأَتُكَ أَلِيصَابَاتُ سَتَلِدُ لَكَ ابْنًا
وَتُسَمِّيهِ يُوحَنَّا، وَيَكُونُ لَكَ فَرَحٌ وَابْتِهَاجٌ
( لوقا 1: 13 ، 14)
فالله الحكيم القدير عندما يتمهَّل في الاستجابة لطِلباتنا،
ليس لكي يُعذبنا أو يتلذَّذ بذُّلنا، ولا لكي يحرمنا من فرحٍ لازمٍ وجازمٍ لنا،
ولكن لديه تعالى حكمة إلهية جليلة، تجعله ينتظر علينا لكي يعطينا “يوحنا”
الأفضل والأعظم والأبقى لنا، سواء هنا، أو في الأبدية،
وإن أدركنا هذا، فسيستمر فرحنا، ليس فقط بعطايا محبته،
بل أيضًا بتمهُّل حكمته
|