رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان بعد ذلك أنه أحب امرأة في وادي سورق اسمها دليلة. فصعد إليها أقطاب الفلسطينيين وقالوا لها: تملقيه وانظري بماذا قوته العظيمة ( قض 16: 4 ، 5) وَعدَ أقطاب الفلسطينيين دليلة، بتقدمة من الفضة سخية، في مقابل أن تعرف سر قوة شمشون الخفية. وفي البداية لم يبح شمشون بالسر. لكن مع إلحاح دليلة المتواصل، بدأ شمشون يقترب أكثر فأكثر من الإفصاح بالسر. ففي محاورتها معه ذكر لها أولاً الرقم سبعة، ثم ذكر حبالاً جديدة، تذكّر بشعره الذي لم يُقص. ثم ذكر الشعر صراحة ( قض 16: 7 ، 11، 13). فإذا وضعنا إجاباته السابقة معًا، وحللناها، نجده ـ كما يحدث عادةً ـ يدور حول الحقيقة، وكاد أن ينطق بها: سبع ـ لم تُمس ـ خُصَل الشعر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الحرب الخفية |
البركة الخفية |
البركة الخفية |
اليد الخفية.... |
الكاميرا الخفية |