«كهنتها أُلبس خلاصًا، وأتقياؤها يهتفون هتافًا» ( مز 132: 16 ). فكلما كان القديسون في حياة تقوى وقداسة عملية، وجلسوا أمام الرب في زينة مقدسة، كلما كان التسبيح مُبهجًا للقلب والترانيم أكثر قوة. وهكذا لا يلجأون للأساليب البشرية الأخرى، ليكون الاجتماع أكثر جاذبية، من آلات موسيقية وأصوات شجية أو عظات أكثر ترتيبًا وفصاحة، وغيره من أساليب الإنسان.