رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُوحَنَّا ... يَكُونُ عَظِيمًا أَمَامَ الرَّبِّ، وَخَمْرًا وَمُسْكِرًا لاَ يَشْرَبُ ( لوقا 1: 13 ، 15) أما المُطوَّبة مريم فلم تكن تقية فقط، بل متواضعة وبسيطة أيضًا، إذ كانت غرضًا للنعمة، وليست مُعبِّرة عن الناموس. لقد قال لها جبرائيل: «أيتها المُنعَم عليها! .. لا تخافي .. قد وجدتِ نعمةً عند الله». ولقد كانت خاضعة، فقالت: «هوذا أنا أَمَةُ الرب»، وثقتها كانت في كلام الله، فأضافت: «ليكن لي كقولك» ( لو 1: 30 - 38). |
|