رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال أوريا لداود: إن التابوت وإسرائيل ويهوذا، ساكنون في الخيام ... وأنا آتي إلى بيتي لآكل وأشرب وأضطجع مع امرأتي؟ ... لا أفعل هذا الأمر ( 2صم 11: 11 ) ونلاحظ في كلمات أوريا ثلاثة أمور جميلة: أول كلمة خرجت من فمه لداود الملك هي: "التابوت". ويا له من أمرٍ مُعزٍ أن يكون التابوت هو موضوع المشغولية بصفة دائمة في كل الأحوال والظروف .. ذلك التابوت الذي يُرى فيه مجد الله، حضور الله، إعلان الله عن ذاته. حقًا إن وجود التابوت بين شعب الله هو أعظم امتياز لهم. |
|