رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكان له كلام الرب قائلاً: قُم اذهب إلى صرفة التي لصيدون وأَقِم هناك. هوذا قد أمرت هناك امرأة أرملة أن تعولك. فقام وذهب .. ( 1مل 17: 8 ، 9) إذًا فإيليا لم يعارض أو يرفض لأنها امرأة .. أرملة .. فقيرة .. في جوعٍ عظيم .. أممية .. مأموريته غير محددة الأجل .. لا يعلم الاسم أو العنوان أو الصفات .. لكنه ضرب بكل هذه الأعذار عرض الحائط، وكان بداخله إصرار على الطاعة، وكأنه يقرر «ينبغي أن يُطاع الله» ( أع 5: 21 ) .. ليتنا جميعًا هكذا! |
|