رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَالأَبْرَصُ الَّذِي فِيهِ الضَّرْبَةُ، تَكُونُ ثِيَابُهُ مَشْقُوقَةً، وَرَأْسُهُ يَكُونُ مَكْشُوفًا.. وَيُنَادِي: نَجِسٌ نَجِسٌ ( لاويين 13: 45 ) البَرص يجعل صاحبه في مركز العار والخزي. فالأبرص في الشريعة مشقوق الثياب، وعاري الرأس، ويُغطِّي شاربيه، وينادي نجس نجس ( لا 13: 45 ). وهكذا فإن «عار الشعوب الخطية». البَـرص كان عديم الشفاء في العهد القديم، والنتيجة الحتميَّة هي الموت. كذلك الخطية هي داء عديم الشفاء، لا تُجدي معها أيَّة وسائل بشرية، أو أيَّة مُمارسـات دينيـة. وأيَّة فلسفـات لإصلاح الإنسان خارجيًا لن تعالج جذور الخطية في الداخل. فإن الضربة أعمق من الجلد، إنها في القلب لكن المسيح وحده هو الذي يعطيك الطُهر والشفاء. ! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخادم إن وجد خاطئًا عاجزًا عن التوبة لأنه يحب الخطية |
ايها الخادم آن نسيان الوصية يوقعك في الخطية |
إن الانتصار على الخطية يأتي من الداخل |
الخطية تدمر الإنسان من الداخل |
جذور الخطية قد تكون كامنة |