حاملة النور
فى قرية فى الزمان القديم سأل أحدهم يوماً صاحبة قائلاً :
هل مر من هنا حامل الشعلة الذى يوقد مصابيح الشارع الزيتية ؟؟
فالتفت الأخر إليه وقال :
ألا تكفيك نظرة على هذه المصابيح المضيئة لتعرف الأجابة !!!!
هكذا كانت خطوات هذه الحمامة التى أينما تقع تترك بصمة فرح , والسر يكمن فى الغصن
الذى تحمله كعلامة سلام .. كما فعلت حمامة نوح فى العهد القديم .