رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وهو عَالَ الملك عند إقامته في محنايم لأنه كان رجلاً عظيمًا جدًا ( 2صم 19: 32 ) يا ليت لنا تلك المحبة التي كانت لبرزلاي! تلك المحبة التي لها أن ترنم: إني أحب الرب لا لكي أربح ... ولا لكي أنجو .. لكن أحبه لأن حبه لي يحلو. لقد اكتشف برزلاي حقيقة الأشياء، فالأكل والشرب، وأصوات الطرب والمسرات، ما عادت تغريه.. يكفيه داود. ثم كم من الأيام بقي له حتى يسعى ويدبر ويخطط ويطمع؟ ( 2صم 19: 34 - 37). |
|