03 - 10 - 2021, 12:20 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
بولس لما راح مكدونية بيقول إنه كان مضغوط جداً،
من الخارج خصومات و من الداخل مخاوف.
بعد كده لفت نظرى إنه قال أن فى وسط الضغوط الصعبة دى الحاجة اللى عزته هى مجىء تيطس:
"لكن الله الذى يعزى المتضعين، عزانا بمجىء تيطس"
و فى مرة تانية بيكتب و يقول :
"و لكن لما جئت إلى ترواس لم تكن لى راحة فى روحى لأنى لم أجد تيطس أخى معى"
فيه ناس فى حياتنا وجودهم و دعمهم و حبهم و أتحادهم بينا بيلمس أرواحنا.
روحنا بترتاح و تتعزى بالتواصل معهم
و كأننا داخل مجال من الحب و مع الناس دول بنختبر معنى كلمة "شركاء الطبيعة الالهية "
الله يقصد و يريد أن تكون علاقتنا مش بس رأسيه (بيننا و بينه ) و لكن كمان أفقية (بيننا و بين بعض). الله يريد أن نكون قنوات تمرر الحب و الدفء و ال support لبعض و ده تصميم ذكى و رائع لأن الأنسان كائن مخلوق للحب و الشركة.
|