رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يا يسوع، أنت تدرك التـّوتـّر الذي يعتري العالم؛ قد ركبت سفينة كل حياة. أنت حاضر دائماً لأن اسمك “عِمّانوئيل” أي الله معنا. أسـألك الآن أن تحلّ في حياتي، فسفينتي تغرق. أنظر الشدائد والهموم التي تعتري وعيي وقرار أعماقي. امين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأنك تدرك مع كل المخلوقات أن يسوع هو رب الأرباب |
عندما تتأمل المصلوب، تدرك كم أحبك يسوع |
يجب أن تدرك أن |
هل تدرك ذلك ؟ |
لكي تدرك |