رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هو في السنة الأولى من مُلكه في الشهر الأول فتح أبواب بيت الرب ورممها. وأدخل الكهنة واللاويين وجمعهم إلى الساحة الشرقية ( 2أخ 29: 3 ،4) "مغروسين في بيت الرب في ديار إلهنا يُزهرون" ( مز 92: 13 ) فابتدأ حزقيا من النقطة الحقيقية. لم يقصد الجبال ليبني، بل عرف كيف يكون العمل النافع، فشرع في إرسال اللاويين إلى مداخل بيت الرب ليطهروه، وبذلك أعطى الله مقامه الخاص اللائق به، متيقناً أنه متى عمل ذلك جرت الأمور في أحسن سبيل وكان الكل على ما يُرام. وفي هذا يلقي علينا حزقيا درساً نافعاً، ضرورياً، درساً يجعل مركز الله في القلب كالمحور لكل امتيازات وأعمال المسيحي المُثمرة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( مر 14: 71 ) فابتدأ يلعن ويحلف |
فابتدأ يحتاج |
المنطق سيأخذك من النقطة أ الى النقطة |
لا تكن مثل النقطة ( . ) |
مرض النقطة البيضاء |