![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «وافتقدَ الرب سارة كما قال، وفعل الربُّ لسارة كما تكلم ... في الوقت الذي تكـلم الله عنهُ» ( تكوين 21: 1 ، 2) في الحادثتين اللتين تأتيان بعد ولادة اسحق ، نرى التأثير الذي أحدثَتَهُ ولادة الوارث. فمن ناحية نرى أولئك الذين فرحوا، ومن ناحية أخرى نرى أولئك الذين سخَـروا. ألا تستحضر هاتان الظاهرتان ما حدث فعلاً عند ولادة المسيح؟ لنتأمل أولاً ما حدث عند ولادة إسحاق. «فقالت سارة: قد صنعَ إليَّ الله ضحكًا. كلُّ مَن يسمع يضحَكُ لي (معي)». ونحن نذكر أنَـهُ في وقت مضى كان ضحكها تعبيرًا لعدم إيمانها، لكن الآن يجيء الضحك مُعبِّرًا عن فرح قلبها، مُعترفة أن ولادة ابنها هذا من قدرة الله، وفوق أفكار الناس، لذلك تسأل مُتعجِّبة: «مَن قالَ لإبراهيم: سارة تُرضعُ بَنين؟ حتى ولَدت ابنًا في شيخوخَتهِ!». طبعًا هذا شيء يستحيل على الطبيعة، فلا يستطيع إنسان أن يقوله، لكن الله وحده هو الذي قاله، وهو وحده القدير الذي يقدر أن ينفذ كل ما يقول. |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هل المسيح هو الله فعلاً ؟ |
| ولادة السيد المسيح كانت ولادة عجيبة |
| يسوع المسيح حيّ فعلاً |
| لو انت فعلاً عايز المسيح |
| أن كنت حقاً تحب المسيح الرب فعلاً |