رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
· تشكّلت في أذهاننا صورة مُشوّهة عن الله بأنه غاضب كل الوقت ، وأنه يترصّد الخطايا والسهوات، وينتظر سقوطنا حتى يديننا، وأنه لا يبتسم أو يفرح حتى. لكن في يسوع تغيّرت تلك الصورة، فقد رأينا قلب الله كما هو، فرحاً بشوشاً مُشجّعًا يحتضن الأطفال ولا يكسر بقلب ضعيف اقترب منه. الله مُبهج، وعشرته تملأ القلب فرحاً، وتقرّبنا منه كالأبناء. لاَ أَعُودُ أُسَمِّيكُمْ عَبِيدًا، لأَنَّ الْعَبْدَ لاَ يَعْلَمُ مَا يَعْمَلُ سَيِّدُهُ، لكِنِّي قَدْ سَمَّيْتُكُمْ أَحِبَّاءَ لأَنِّي أَعْلَمْتُكُمْ بِكُلِّ مَا سَمِعْتُهُ مِنْ أَبِي. إنجيل يوحنا (15 :15) |
|