البابا تواضروس الثاني
أبديتك أولًأ
أبديتك اولًا من يتكل على امواله لايقدر ان يكون لى تلميذا تكل على الله فقط وهذا يمثل الابدية لى وهذه الكلمات تكررت في سفر الرؤيا” مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ فَلْيَسْمَعْ.”وهذا هو محط الخطر من له أذنان وهى سفر الخروج للأبدية مفيش حاجه بعدها ممكن واحد يسمع من التكوين والخروج وأسفار كثيرة لكنه لسه مسمعوش بقلبه وهنا يأتى جر س تنبيه من له اذنان للسمع السمع الداخلي لوحطيت قدامك هذه المباديء الثلاثة لكي ماتصير قديسًا بدورك انك ملح للأرض والملح عاوز تلك المباديء، كن مسيحى والصليب والأبدية أمامك وانتبه يا أبني الحبيب ” مَنْ لَهُ أُذُنَانِ لِلسَّمْعِ فَلْيَسْمَعْ “ربنا معكم ويبارك حياتك لألهنا كل المجد أمين