رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن تبعية أى إله آخر غير حقيقى لاشك أنها ستحرم الإنسان من الحياة الأبدية. فهناك الآلهة الوثنية وعبادتها التى هى عبادة الشياطين. وهناك الطمع ومحبة المال الذى هو عبادة الأوثان المحرّمة. وهناك عبادة الذات التى تحرم الإنسان من التمتع بحياة الشركة مع الله وملائكته ومع غيره من البشر. إن الإله الحقيقى وحده فى وسط الآلهة الأخرى الغريبة هو إله إبراهيم الذى أعلن عن نفسه لمختاريه ودخل معهم فى عهد وميثاق. أى هو إله الإعلان وإله العهد والوعد بالخلاص. هو الإله الذى هكذا أحب العالم “حتى بذل ابنه الوحيد الجنس لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية” (يو3: 16). إن معرفة الإله الحقيقى يجب أن ترتبط برفض الآلهة الأخرى الغريبة، كما يجب أن ترتبط بالإيمان بابنه الوحيد الجنس يسوع المسيح الذى أرسله من أجل خلاص العالم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الإعلان والأعمى |
الإعلان الإلهي |
الإعلان |
الإعلان الدستور |
ممدوح "شاهين" يعلن عدم تراجع العسكرى عن الإعلان المكمل مؤكدا: الإعلان يعنى دستوراً |