إلى آفيميّة تنسب تلك الأعجوبة التي حدثت في المجمع المسكوني الرابع (451 م)، والتي كشفت فيها القدّيسة الشهيدة، بنعمة الربّ يسوع، وأمام الجميع، العقيدة القويمة ونبذت الهرطقة.
تجدر الإشارة إلى أنّ الأعجوبة ثبتت في وجدان الكنيسة لدرجة أنّها أفردت لها عيدًا خاصًا ما زلنا نقيمه، كلّ عام، في الحادي عشر من شهر تموز..