رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هل العدد 5 في اشعياء 64 محرف بشهادة ادم كلارك ؟ اشعياء 64: 5 Holy_bible_1 الشبهة جاء في إشعياء 64: 5 » تلاقي الفَرِحَ الصانعَ البرَّ. الذين يذكرونك في طرقك. ها أنت سَخِطْتَ إذ أخطأنا. هي إلى الأبد فنخلص «. وقال آدم كلارك إن معنى هذه الآية غير واضح، فلابد أن يكون قد حصل فيها تحريف من نقل الناسخ الرد الحقيقه مقياس غريب للمشكك في الحكم علي تحريف الايات فلا يوجد اختلاف في المخطوطات العبري عن هذه الايه بل ساقدم ادله تثبت عدم تحريفها سفر اشعياء 64 64: 5 تلاقي الفرح الصانع البر الذين يذكرونك في طرقك ها انت سخطت اذ اخطانا هي الى الابد فنخلص وترجمة الحياه التفسيريه 5 أنت تلاقي من يفرح بعمل البر ومن يسلك دائما في طرقك. لكم سخطت علينا لأننا واظبنا على ارتكاب الآثام زمانا طويلا، فكيف لمثلنا أن يخلص؟ وبقية التراجم العربي تؤكد نفس المعني والتراجم الانجليزي ترجمة المؤسسه اليهودية (JPS)(64:4) Thou didst take away him that joyfully worked righteousness, those that remembered Thee in Thy ways - behold, Thou wast wroth, and we sinned - upon them have we stayed of old, that we might be saved. وترجمة كنج جيمس (KJV) Thou meetest him that rejoiceth and worketh righteousness, those that remember thee in thy ways: behold, thou art wroth; for we have sinned: in those is continuance, and we shall be saved. (KJV-1611) Thou meetest him that reioyceth, and worketh righteousnesse, those that remember thee in thy wayes: behold, thou art wroth, for we haue sinned: in those is continuance, and we shall be saued. وتقريبا كل الترجمات التقليديه كتبت نفس النص والتفسيريه ايضا كتبت نفس النص مع وضع نهايته في صيغة سؤال وابدا في ادلة اصالة العدد اولا نسخة الماسوريتك التي يرجع تاريخها الي القرن السادس דפָּגַעְתָּאֶת-שָׂשׂוְעֹשֵׂהצֶדֶק,בִּדְרָכֶיךָיִזְכְּרוּךָ; הֵן-אַתָּהקָצַפְתָּוַנֶּחֱטָא, בָּהֶםעוֹלָםוְנִוָּשֵׁעַ. 4 Thou didst take away him that joyfully worked righteousness, those that remembered Thee in Thy ways--behold, Thou wast wroth, and we sinned--upon them have we stayed of old, that we might be saved. وهي تطابق الترجمات التقليديه وبقية النسخ العبري ישעה64:5 Hebrew OT: BHS (Consonants Only).................................................. .............................. פגעתאת־ששועשהצדקבדרכיךיזכרוךהן־אתהקצפתונחטאבהםעולםונושע׃.................................................. .............................. ישעה64:5 Hebrew OT: Westminster Leningrad Codex.................................................. .............................. פָּגַ֤עְתָּאֶת־שָׂשׂ֙וְעֹ֣שֵׂהצֶ֔דֶקבִּדְרָכֶ֖יךָיִזְכְּר֑וּךָהֵן־אַתָּ֤הקָצַ֙פְתָּ֙וַֽנֶּחֱטָ֔אבָּהֶ֥םעֹולָ֖םוְנִוָּשֵֽׁעַ׃.................................................. .............................. ישעה64:5 Hebrew OT: WLC (Consonants Only).................................................. .............................. פגעתאת־ששועשהצדקבדרכיךיזכרוךהן־אתהקצפתונחטאבהםעולםונושע׃.................................................. .............................. ישעה64:5 Hebrew OT: WLC (Consonants & Vowels).................................................. .............................. פָּגַעְתָּאֶת־שָׂשׂוְעֹשֵׂהצֶדֶקבִּדְרָכֶיךָיִזְכְּרוּךָהֵן־אַתָּהקָצַפְתָּוַנֶּחֱטָאבָּהֶםעֹולָםוְנִוָּשֵׁעַ׃.................................................. .............................. ישעה64:5 Hebrew OT: Aleppo Codex.................................................. .............................. דפגעתאתששועשהצדקבדרכיךיזכרוךהןאתהקצפתונחטאבהםעולםונושע.................................................. .............................. ישעה64:5 Hebrew Bible.................................................. .............................. פגעתאתששועשהצדקבדרכיךיזכרוךהןאתהקצפתונחטאבהםעולםונושע׃ وصورة مخطوطة اليبو وصورة لمخطوطة لننجراد وصورة مخطوطة برلين التي تعود الي 680 م وبالطبع الترجمات القديمه مثل الفلجاتا من القرن الرابع للقديس جيروم (Vulgate) occurristi laetanti et facienti iustitiam in viis tuis recordabuntur tui ecce tu iratus es et peccavimus in ipsis fuimus semper et salvabimur وترجمته 64 5 Thou hast met him that rejoiceth, and doth justice: in thy ways they shall remember thee: behold thou art angry, and we have sinned: in them we have been always, and we shall be saved. occurristi laetanti et facienti iustitiam in viis tuis recordabuntur tui ecce tu iratus es et peccavimus in ipsis fuimus semper et salvabimur والبشيتا وترجمتها للدكتور لمزا (Lamsa) Thou meetest with joy him that works righteousness, those that remember thee in thy ways; behold, thou art wroth; for we have transgressed against thy ways, and yet we shall be saved. وغيرها من الترجمات القديمه وايضا التلمود من اخر القرن الثاني بداية الثالث واعود الي ما قبل الميلاد مخطوطات قمران وترجمة العدد You meet with the one rejoicing and working 19. righteousness, in your ways they remember you Behold you are angry we have sinned against them from ancient time and we are saved: فهذا يؤكد ان العدد غير محرف اما عن ما قاله ادم كلارك In those is continuance, and we shall be saved “Because of our deeds, for we have been rebellious” - בהםעולםונושעbahem olam venivvashea. I am fully persuaded that these words as they stand in the present Hebrew text are utterly unintelligible; there is no doubt of the meaning of each word separately; but put together they make no sense at all. I conclude, therefore, that the copy has suffered by mistakes of transcribers in this place وادم كلارك ظن انه قد يكون حدث خطأ من الناسخ لانه لم يفهم العدد جيدا ولكن ادم كلارك لم يؤكد التحريف هو فقط لم يفهم العدد والحقيقه قاعده للنقد النصي من قواعد التحليل الداخل ان العدد ذو القراءه الحاده او المعني الاصعب هو صحيح لان لو اراد ناسخ ان يغير سيغير باتجاه توضيح المعني ولن يغير عن طريق جعل المعني اصعب فهذه القاعده تؤكد ان كلام ادم كلاك في تعليقه هو خطأ والمهم ما هو معني العدد ؟ هذا العدد في الاصحاح 64 الذي هوتكملة للصلاة التي بدأت في الإصحاح السابق والصلاة هي لكي نتمسك بالله كما يتمسك إنسان بشخص يريد أن يغادره وهو يمسك به لكى يمنعه من تركه. كمن يصارع معه مثل يعقوب.وحين نتمسك بالله نكون مثل شخص في قارب معه حبل مربوط بخطاف على الشاطئ، والقارب يصارع الأمواج في ليلة عاصفة مظلمة، هو هنا لا يجذب الشاطئ إليه، بل هو ينجذب للشاطئ. وكل ما يقترب يشعر بالاطمئنان هكذا نحن نصلى ليس لنحضر الله لعقولنا وقلوبنا ولكن لنحضر أنفسنا إلى الله. والعدد يقول تلاقي الفرح الصانع البر الذين يذكرونك في طرقك ها أنت سخطت إذ أخطانا هي إلى الأبد فنخلص. تلاقي الفرح اي ان الانسان يلاقي فرح من عند الرب كعطية ومن الذي يلاقي الفرح هو الانسان الذي يصنع البر والذي يذكر الرب في طريقه باستمرار اي في حياته لا نيسي وهو الذي قال عنه الكتاب سفر المزامير 16: 8 جَعَلْتُ الرَّبَّ أَمَامِي فِي كُلِّ حِينٍ، لأَنَّهُ عَنْ يَمِينِي فَلاَ أَتَزَعْزَعُ ومن يعمل هذا يكون مع الرب فرح باستمرار اما الذي يخطي يسخط عليه الرب ( ها أنت سخطت إذ أخطانا) فهو عكس الذي يعمل البر اي ان الرب يكافئ الابرار ويسخط علي الخطاه اما اخر مقطع فيقول ( هي إلى الأبد) اي طرق الرب وطرق التوبه وفرصة باقيه والخلاص هي الي الابد باقيه لمن يقبل الخلاص فمن يقبل الرب ويتوب يخلص وبخاصه اشعياء الذي تكلم عن المسيح هو يعرف ان المسيح يعطي الخلاص الابدي فيقصد مهما كانت اخطائنا لو تبنا وقبلنا المسيح نخلص فبالحقيقه لا يوجد اي تحريف والعدد واضح فهو يقول ان الله يفرح بصانع البر والذين يذكرون الرب باستمرار في طريقهم . ولكنه يسخط علينا ان اخطأنا ومع ذلك فلنا رجاء ان نخلص لانه لا يسخط الي الابد والمجد لله دائما |
|