هل في بيتك مائدة يستطيع الرب أن يقول أنه هو الذي صنعها وليس أنت؟ يا له من أمر مبارك أن نكون في شركة شخصية معه لنعرف فكره. دع الفريسيين يعترضون كما شاءوا، وماذا يستطيع الفريسيون المتربصون بنا فعله؟ إننا – أنت وأنا – إنما نبغي الفرح في المسيح. وإذا كان هذا فعلاً ما ننشده سنُحرز نصرة أعظم على العالم.