يذهب السياح من كل بلاد العالم لالتقاط صورة أمام البرج العظيم أيفل، فيعد أحد ثروات فرنسا، ومصدر كبير للدخل، فقد ينم على عظمة الهندسة المعمارية في فرنسا والذي يرجع بنائه لعام 1889، على يد المهندس جوستاف إيفل، وهو ليس أثر فحسب بل يعتبر تذكار للفرنسيين يقدسوه لأنه دلالة على ثورتهم وحريتهم، وصمم من أجل عرص ذكرى الثورة ونشر صور الثوار وتمجيد الانتصار[3].