عرف عن صموئيل أنه الطفل المعجزة، أحضرته والدته إلى المعبد لتتم تربيته فى بين الكهنة، كان يسافر ينتقل بين البلدان لإرشاد الناس.
كتب صموائيل العديد من كتب الكتاب المقدس، بما فى ذلك الكتاب الذى يحمل اسمه، وعاش حياة حافلة حتى وفاته فى سن الـ 52 عاما، ويقول الحكماء إن صموئيل كان مساوياً لمكانة موسى لكن كان هناك فرق، منها أن موسى سيبقى فى مكانه ويأتى الناس يطلبون المشورة منه، ومن ناحية أخرى كان صموئيل يسافر إلى الناس ويلتقى بهم أينما كانوا.