وهي امرأة ظلت متعلقة بأحد الصخور التي بجانب السور الذي على جانب الجسر وتحاول أن تغلق عينيها بيدها من شدة المنظر، وعلى الرغم من إصرارها على تكملة المغامرة إلا أنها ظلت تبكي، وكانت كلما نظرت للأسفل تستمر في البكاء الشديد، وتعود لتغلق عينيها ثانيةً، والجميع يضحكون على إصرارها على العبور وتمسكها بالبكاء في نفس الوقت.