|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
07 - 08 - 2020, 10:59 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
موضوع ليتورجي عن صوم العذراء ،،سبع آراء حول تأسيس صيام العذراء،،  الرأي الأول: العذراء مريم اول من أسست هذا الصوم؛ نظراً لما نالته من تعب ومضايقات من اليهود ، فكانت تذهب عند قبر المسيح مع العذارى للصلاة والصوم والنسك. (وهذا رأي الأنبا غريغوريوس) . الرأي الثاني: الكنيسة فرضته إكراما للسيدة العذراء، المطوبة من جميع الأجيال (لوقا 2: 48) الرأي الثالث: الرسل رتبوه اكراما لنياحة العذراء. الرأي الرابع: أن الرسل اشتهوا أن يروا جسد العذراء كما رآه توما، فصاموا 15 يوم، فسمى عيد صعود جسد ام النور. الرأي الخامس: العذراء نفسها هى التى صامته، واخذه عنها المسيحيون الآوائل، ثم وصل الينا بالتقليد. الرأي السادس: كان سائدا قديما، فأقره اباء المجمع المسكونى الثالث بالقسطنطينية سنة 381م، وطلبوا من الشعب ضرورة صومه. الرأي السابع: وهو الرأي الوحيد الموثق تاريخياً عند ابن العسال و العلامة القبطى ابو المكارم سعد الله و العلامة ابن كبر ... أن هذا الصوم اهتمت به العذارى والمتنسكات ثم اصبح صوما عاما اعتمدته الكنيسة. وأول إشارة لهذا الصوم نجدها في كتاب "مصباح العقل" عند القديس أنبا ساويرس ابن المقفع ويتحدث عن صيام يوم واحد فقط هو يوم 15 مسرى. والبابا غبريال الثامن جعل هذا الصوم أختياري ! كل هذا بالإضافة إلى أن هذا الصوم لم يذكر في كل قوانين الكنيسة الأولى على الرغم من ذكرهم لبقية الأصوام ! فلم يُذكر في: كتاب الديداخي (تعليم الرسل) قوانيين هيبوليتس التقليد الرسولي قوانيين البابا أثناسيوس بطريرك الإسكندرية قوانيين البابا خريستوذولوس قوانيين البابا كيرلس الثاني مجموعة قوانيين البابا غبريال بن باتريك فالأقرب إلى الموثوقية هو ما نجده في كتب علماء الطقس ابن العسال ابو المكارم و ابن كبر ، والثلاثة أجمعوا على نفس الرأي ... ✔️ومع هذا، لا يهمنا سوى نوال بركة الصوم وأكتساب فضائل العذراء وطلب شفاعتها 🙂 
|
 |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| مريم العذراء | آراء بعض اللاهوتيين في العقيدة |
| أراء الناس فيك مجرد أراء من وجهة نظرهم |
| صيام العذراء |
| قصة صيام العذراء |
| انت هتصوم صيام العذراء |
العرض العادي
