هذا ليس أمرًا سيئًا بالضرورة، كما يقول الدكتور سيجل. حيث علّق على ذلك بأن الإجهاد المزمن الذي يُؤدي إلى رفع مستوى هرمون الكورتيزول يختلف عن دفعة الكورتيزول المفاجئة التي تحصل عليها عند مشاهدة فيلم رعب. هذه الحالة من الإثارة العامة ستسمح لعقلك بالمعالجة العاطفية، وهو ما يُعرف بالإجهاد الجيد.