لا تقرأ عنها في كثير من الأحيان في حسابات شائعة، ولكن بعض الأميركيين ذوي التفكير المتقدم حاولوا إنقاذ الحمام الزاجل قبل انقراضه، ورفضت الهيئة التشريعية لولاية أوهايو عريضة واحدة من هذا القبيل في عام 1857، قائلة إن الحمام الزاجل لا يحتاج إلى حماية مع غزارة الإنتاج بشكل رائع حيث توجد الغابات الشاسعة في الشمال كأرض خصبة له، ويسافر على بعد مئات الأميال بحثا عن الطعام، وهي موجودة اليوم في أي مكان، ولا يمكن لأي تدمير عادي أن يقللهم.