– وقت الخطر الدائم: نادى عزرا بصوم ليطلب رعاية الرب له وللشعب الراجع من بابل إلى وطنه (عزرا 8: 21).
– في ذكرى الكوارث: اليوم 10 من الشهر الخامس الذي فيه أحرق الهيكل (ارميا52: 12). واليوم العاشر من الشهر العاشر الذي بدأ فيه البابليون حصار أورشليم (2ملوك25: 1).
– زمن الأزمات: يحدث الصوم في حالة دمار البلاد … (يوئيل 14:1). أما في العهد الجديد فنجد مناسبتين يطلب الله فيها الصيام:
– لطرد الشياطين: هناك شياطين لا تخرج إلا بالصلاة والصوم. ويشير الصوم هنا كمؤشر للإيمان (مت17: 21؛ مرقس 9: 29). وعلى هذا المبدأ سار المسيح الذي صام أربعين يوماً وحارب بعدها الشيطان وجابهه، وعلى خطاه سار الرسل وآباء الكنيسة.
– للقيام برسالة تبشيرية: عندما قال الروح القدس للتلاميذ في أنطاكية:”أَفرِدوا بَرْنابا وشاوُلَ للعَمَلِ الَّذي دَعَوتُهما إِليه. فصاموا وصلَّوا” (رسل 13: 1-3).