زوادة اليوم: النملة الزوّادة اليوم بتدعيني وبتدعيك، حتى نتأمّل بالنملة، كيف بتعربش ع كومة الرمل وبيصير يوقع من تحتها... بتوقع، بترجع من جديد تعربش... وبترجع توقع، بس من جديد بتتشجّع بلا ما تستسلم لليأس والفشل... وهيك بيتكرّر المشهد، حتّى توصل النملة ع راس التلّة. الزوّادة بتقلّي وبتقلّك: «مش عيب نوقع من مرّة لمرّة، العيب هوّي نستسلم لضعفنا. إذا وقعت تحت الصليب، لازم توقف من جديد، وتكمّل مشوارك حتّى توصل لمجد القيامة».والله معكن.