"وَالآنَ هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ، خَالِقُكَ يَا يَعْقُوبُ وَجَابِلُكَ يَا إِسْرَائِيلُ: "لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي"
سّر الفداء يكمن فى حب الله الفائق، يُريدنى له، وهو لىّ... يعرفنى باسمى ويدعونى للدخول معه في علاقة حب فريدة. لا يطلب منى شيئًا بل يطلب كياني وقلبي وحبي، وأنا لا أطلب عطاياه بل شخصه وروحه القدوس وحبه!
(أش1:43)