صوم العذراء مريم | بوستات وتويتات وتجميعة رائعة من توبيكات الفرح المسيحى

[MenA M.G]

إنها العذراء التي أتت إلى بلادنا أثناء طفولة المسيح، أقامت في أرضنا سنوات، قدستها خلالها، وباركتها...

[MenA M.G]

وهى العذراء التي ظهرت في الزيتون منذ أعوامًا قريبة (1968)، وجذبت إليها مشاعر الجماهير، بنورها، وظهورها، وافتقادها لنا...

[MenA M.G]

وهي العذراء التي تجري معجزات في أماكن عديدة، نعيد لها فيها، وقصص معجزاتها هذه لا تدخل تحت حصر...

[MenA M.G]

إن العذراء ليست غريبة علينا، فقد اختلطت بمشاعر الأقباط في عمق، خرج من العقيدة إلى الخبرة الخاصة والعاطفة. ما أعظمه شرفًا لبلادنا وكنيستنا أن تزورها السيدة العذراء في الماضي، وأن تتراءى على قبابها منذ سنين طويلة.

[MenA M.G]

لم توجد إنسانة أحبها الناس في المسيحية مثل السيدة العذراء مريم.

[MenA M.G]

"هوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني" (لو1: 46).

[MenA M.G]

أمام عظمة العذراء تصاغرت القديسة أليصابات في عيني نفسها، وقالت في شعور بعدم الاستحقاق. مع أن أليصابات كانت تعرف أن ابنها سيكون عظيمًا أمام الرب، وأنه يأتي بروح إيليا وقوته (لو1: 15، 17).

[MenA M.G]

امتلأت أليصابات من الروح القدس بسلام مريم، وأيضًا نالت موهبة النبوة والكشف:

[MenA M.G]

العذراء في عظمتها، تفوق جميع النساء:

[MenA M.G]

هذه العذراء القديسة، كانت في فكر الله وفي تدبيره، منذ البدء.