القديس الشهيد Metrofanis Chsi-Song

[walaa farouk]

أسمعتم بشهداء قديسون صينيون أرثوذكس؟
11 حزيران تعيد الكنيسة لشهداء وقديسون من الصين



القديس الشهيد Metrofanis Chsi-Song


متروفانيس تشسي سونغ، عائلته والشعب المؤمن الذي كان معه:

تاتيانا زوجته، ابنيه أشعيا ويوحنا ، مريم خطيبة ابنه أشعيا ، القديس Ia (أو Iya) ، و 222 شهيدا" صينيا"

عام 1900 في الصين وبدعم من اﻹمبراطورة التي كانت تكره اﻹرساليات اﻷجنبية والتبشير بالمسيحية

؛ وكانت تدعم العصابات المتعدية عليهم والمثليو الجنسية.

. أطلق يهوتان المدعوم من اﻹمبراطورة حملات إضطهاد ضد التبشير بالمسيحية

وضد المسيحيين مما أدى إلى تدمير

البعثة اﻷرثوذكسية واستشهاد 222 أرثوذكسيا" صينيا"

في 10 حزيران / يونيو ، نُشرت إشعارات في شوارع بكين تدعو الوثنيين إلى ذبح المسيحيين

وتهدد أولئك الذين يجرؤون على إخفائهم.

في الليلة التالية ،ال "Pygmashis"،مروا بالمشاعل المضاءة في كل حي من أحياء المدينة

، وأخذوا المسيحيين الأرثوذكس الذين كانوا يعثرون عليهم في بيوتهم

معذبين إياهم من أجل إنكار المسيح. العديد وتحت وطأة الرعب والعذاب أنكروا المسيح

وأحرقوا البخور أمام الأصنام لإنقاذ حياتهم ، في حين اعترف آخرون بإخلاص

مجاهرين بإيمانهم لا يبالون..فتعرضوا للتعذيب الرهيب.
بعد أن إحراق منازلهم ، قادوهم إلى خارج المدينة ، إلى معابد Pygmachs الوثنية ،


حيث تعرضوا للضرب وقطعت رؤوسهم و إحراقت أجسدا آخرين منهم.

توفي بول وان ، وهو معلم مسيحي أرثوذكسي ، والصلاة على شفتيه. أنا وين ،

علمت البعثة الروسية...عذب مرتين.. واعترف بإيمانه بالمسيح.
كما عانى جون ، وهو صبي يبلغ من العمر ثماني سنوات ، من تشوه في يديه وكل أنحاء صدره.
في سؤال جلاديه عما إذا كان وان عانى العذابات..قالوا كان جوابه وهو مبتسم

، "ليس من الصعب أن تعاني من أجل المسيح." قطع ال "Pygmashis" رأسه وأحرقت جثته على نار احتفالية.

تم ذبح اﻷب Metrofanis Tschi Song وهو أول كاهن صيني كان قد رسمه القديس نيكولاوس من اليابان..

. عذب وتعدوا على زوجته تاتينا وابنه إشعياء البالغ من العمر ثلاثة وعشرين عاما"..

وقطعوا أصابع قدمي ابنه اﻵخر وأنفه وأذنيه البالغ من العمر سبعة أعوام..

. وبينما كانوا يعذبونه كان يردد لجلاديه أنا أمين ل الله يسوع المسيح ولست تلميذ الشيطان..

كما كانت قد أتت خطيبة أشعياء راغبة في اﻹستشهاد مع عائلة خطيبها..وقالت ولدت قرب كنيسة العذراء وهنا سأموت... وقتلت...
شهداء الصين كثيرون من بينهم سنة 1685 الشهداء القديسين أحفاد سكان ألبانيا ، روسيا

، الذين أحضروا نور المسيح الشعلة إلى بكين عام 1685 م. كليمنت كوي كين ، ماثيو هاي تشوان ،

شقيقه فيتوس ، آنا شوي ، وغيرهم ، الذين ، دون خوف من فناء أجسادهم

، استشهدوت و واجهوا الموت بجرأة. ، متوسلين الله أن ينير أذهان مضطهديهم ويغفر خطاياهم.
من بين الآلاف من النفوس الذين شكلوا البعثة الروسية في بكين ،

تم تعميد ثلاث مئة خلال الأحداث الدموية ، التي حصل منها مائتان واثنان وعشرون

على تاج الشهادة المذهل.

تحولت الكنيسة في مدينة جيان مياو إلى ركام...وتم تدمير المكتبة

وحرق الكتب الكنسية وتدمير آلة الطباعة وأرشيف البعثة...
فبشفاعات شهدائك القديسين أيها الرب يسوع المسيح إرحمنا وخلصنا

[Mary Naeem]

بركته تكون معنا
ربنا يبارك حياتك

[walaa farouk]

ميرسى على مرورك الغالى