ايات من الكتاب المقدس حرف الالف أ 26
"ان المتقين للرب يحفظون وصاياه ويصبرون إلى يوم افتقاده" (سفر يشوع بن سيراخ 2: 21)
"ان سُئِلتَ مرتين فجاوب بالإيجاز، مُعَبِّرًا عن الكثير بالقليل، وكن كمن يعلم ويصمت" (سفر يشوع بن سيراخ 32: 11، 12)
"ان فتحت فمك على صديقك فلا تخف، فإنه يُصالِح. إلا في التعيير والتكبر وإفشاء السر والجرح بالمكر، فإنه في هذه يفر كل صديق" (سفر يشوع بن سيراخ 22: 27)
"ان كان الصديق ابن الله، فهو ينصره وينقذه من أيدي مقاوميه. فلنمتحنه بالشتم والعذاب حتى نعلم حِلمه ونختبر صبره، ولنقضِ عليه بأقبح ميتة، فانه سيفتقد كما يزعم" (سفر الحكمة 2: 18-20)
"ان لم تدخر في شبابك، فكيف تجد في شيخوختك؟!" (سفر يشوع بن سيراخ 25: 5)
"ان معك الحكمة العليمة باعمالك والتي كانت حاضرة اذ صنعت العالم وهي عارفة ما المرضي في عينيك والمستقيم في وصاياك" (سفر الحكمة 9: 9)
"الانسان الذي يصوم عن خطاياه ثم يعود يفعلها من يستجيب لصلاته وماذا نفعه اتضاعه" (سفر يشوع بن سيراخ 34: 31)
"الآنَ تُطْلِقُ عَبْدَكَ يَا سَيِّدُ حَسَبَ قَوْلِكَ بِسَلاَمٍ، لأَنَّ عَيْنَيَّ قَدْ أَبْصَرَتَا خَلاَصَكَ، الَّذِي أَعْدَدْتَهُ قُدَّامَ وَجْهِ جَمِيعِ الشُّعُوبِ. نُورَ إِعْلاَنٍ لِلأُمَمِ، وَمَجْدًا لِشَعْبِكَ إِسْرَائِيلَ" (إنجيل لوقا 2: 29-32)
"الآنَ دَيْنُونَةُ هذَا الْعَالَمِ. اَلآنَ يُطْرَحُ رَئِيسُ هذَا الْعَالَمِ خَارِجًا" (إنجيل يوحنا 12: 31)
"الآنَ عَلِمْتُ يَقِينًا أَنَّ الرَّبَّ أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَأَنْقَذَنِي" (سفر أعمال الرسل 12: 11)