لماذا تعيش ؟
أنت تعيش لكي تؤدي رسالة نحو نفسك ، ورسالة نحو غيرك ، لكي تتمتع بالله هنا ، وتذوق وتنظر ما أطيب الرب. وأيضاً في حياتك تختبر إرادتك ، ومدي إنجذابها نحو الخير والشر . فحياتك فترة اختبار تثبت بها استحقاقك لملكوت السماء ، وتتحدد بها درجة حياتك في الأبدية
فعليك ان تدرك رسالتك وتؤديها وتكون سبب بركة للجيل الذي تعيش فيه
فبقدر ما تكون رسالتك قوية و نافعة
بقدر ما تكون حياتك ممجده علي الأرض وفي السماء .