18 - 07 - 2012, 10:40 AM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
(11) ليلة الميلاد إنها ليلة الميلاد .. نظرت جوزفين إلي أصغر ولد لديها والدموع التي كانت تلازمها طوال العشرة أيام السابقة قد ذادت حدتها الان .. حاولت جوزفين أن لا تظهر دموعها أمام أولادها الخمسة ..فوقفت واتجهت الي تلك الشجرة التي تأخذ جنبا كبيرا من مدخل شقتها الصغيرة . لم تكن الشجرة مضيئة بعد .. وربما لن تضئ في هذا اليوم أبدا . أخذت تعبث بأوراقها وهي تتذكر أياما مضت . ففي هذا الوقت منذ عشرة أيام كانت هي وزوجها باركر يشتركان معا في تزيين هذه الشجرة . وكانت الفرحة التي تعتريهما لا تتسع المكان , كان باركر يستعد للخروج في دورية المساء حيث يعمل كرجل إطفاء , وكان يشعر بسعادة كبيرة . قال لزوجته في هذا المساء وعيونه تدمع - بعد عشرة أيام سوف يكمل أبننا عاما كاملا .. لقد ولد في نفس يوم ميلاد مخلصنا , انه فأل حسن . ربما صار خادما لسيده وقتها ردت عليه زوجته - هل تريد أن يهان ويصلب لأجل الآخرين مثلما فعل سيده ؟! فيرد زوجها عليها بانفعال شديد - ليس العبد أفضل من سيده .. أنني أفتخر به لو فعل هذا وظنت الزوجة أن رجلها يمزح فردت عليه مازحة هي الأخرى - ما تريده أفعله أنت .. أنني أريد لأبني أن يعيش في سلام . أخذت تمسح عيونها بعصبية وهي تتذكر هذه الكلمات .. كانت تعرف كم يحب زوجها ألهه .. ربما كانت كثيرا ما تنتقد طيبته الشديدة وخدمته للناس جميعا . حتى إنها كثيرا ما قالت له - لن تجد من يساعدك إذا وقعت يا باركر.. بينما أنت تساعد من يحتاج ومن لا يحتاج .. الشريف والخسيس .. ولا تفرق بين أحد ويكون هذا علي حساب راحتك وراحة بيتك . فيقول لها زوجها - آلم يفعل يسوع هذا ؟! .. وهل نحن نستأهل ذلك الخلاص المجاني الذي وهبه لنا وقتها صرخت به - أنت لست يسوع ولم تكن تعرف في هذا الوقت كم هي مخطئة .. إذ ابتسم وانهي حديثه وقال - لقد تأخرت عن عملي وقبلها بسرعة ثم استأنف - سيكون يوم الميلاد يوما سعيدا وتركها وخرج أخذت جوزفين تنظر الي أولادها الخمسة في آلم , خمسة أولاد كانت هي وباركر يتوليان تربيتهما وأصغرهم ولد يوم الميلاد منذ عام واحد فقط . كان باركر ينتظر يوم الميلاد بفروغ صبر , أسرع واشتري شجرة الميلاد وكان يعد حفلا كبيرا به يحتفل بعيد ميلاد سيده وابنه .. كان لا يزال الوقت طويلا ولكنه أسرع ودعي الكنيسة وراعيها ليشاكوه فرحته . لم يكن يمتلك الكثير فوظيفته كرجل مطافئ لم تكن تدر عليه دخلا كبيرا , لكنه كان يمتلك قلبا كبيرا لم تكن الدنيا تستطيع أن تسعه . وكان يشعر بكل ضعيف محتاج ويده تمتد لمساعدة الكل دون تمييز وكثيرا ما كان هذا علي حساب بيته واحتياجات بيته . بعد ما خرج باركر بقليل سمعت جوزفين عربات الإطفاء وهي تجوب شوارع المدينة الصغيرة فعرفت ان زوجها سوف يتأخر . ولكنها وهي التي تعرف زوجها جيدا لم تتصور أن اخر حديث بينهما سوف يطبقه الرجل بحذافيره . لقد شب حريق كبير في أحد ضواحي المدينة ولم يكتف باركر بمحاولة إطفاء الحريق . ولكنه كان يدخل وسط النار يحاول أن يخلص الاخرين . بذل الكثير من الجهد ولم يشعر بأي خوف الي أن تمكنت منه النار في إحدى المرات وراح فداء من أنقذهم . لم تتمالك جوزفين نفسها وراحت تبكي وهي تنظر الي تلك الشجرة المضيئة وبعدها تنظر الي أطفالها الخمسة التي ستتولى هي رعايتهم وحدها .. وحدها ؟! هل تستطيع ذلك !!! دق جرس الباب , في تثاقل تركت تلك الشجرة التي كانت تعبث وبها وذهبت لتفتح الباب . لتجد راعي الكنيسة وكل الذين دعاهم زوجها لحفلة الميلاد بالإضافة الي كل من شارك باركر في إنقاذ حياتهم . ……. الكل أتي ليحتفل بعيد ميلا د السيد والصغير . قال لها الراعي - نحن معك .. نحمي المسئولية معك ..لقد علمنا باركر ذلك . ووسط كثير من الدمعات قدموا لها تقدمة حارة تليق برجل بذل نفسه لاجل كثيرين .. وكان بالنسبة لكثيرين كيسوع . ترنيمة في عيد ميلادك |
||||
18 - 07 - 2012, 10:53 AM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
(12)
الطفل الذى أبكى الرب يسوع ( مؤثرة جداً ) اعتاد سمسم كل يوم يمر على الكنيسة ليسلم على يسوع ويصلي ولكي يمر على الكنيسة كان يعبر طريق خطر تسير فيه العربات بسرعة شديدة وكان كاهن الكنيسة الأب كيرلس يحب سمسم جدا و لما عرف انه يعبر طريق خطر أقنعه بان يمسك بيده عند عبور الطريق و في يوم كان سمسم يصلي ويقول ليسوع أنت تعلم ان امتحان الرياضة كان صعبا جدا ولكني رفضت الغش فيه مع ان زميلي كان يلح على و أنت تعلم ان ابي لم يكسب هذه السنة وليس لدينا الآن أكل يكفينا ولكني أكلت بعض لقمات من العيش مع الماء+++++++++++++ وأنا أشكرك جدا على ذلك ...ولكنى وجدت قطا قريبا منى وكنت اشعر بأنه جائع فأعطيته بعض لقمات من عيشي ..هذا مضحك أليس كذلك؟ عموما أنا لم أكن جائعا جدا....انظر يا يسوع ...هذا هو أخر زوج حذاء عندي...وربما سأضطر للمشي حافيا الى المدرسة قريبا لان حذائي مقطع ومهلهل ...ولكن لا باس فعلى الأقل أنا سأذهب الى المدرسة لان اصدقائى تركوها لكي يساعدوا أهلهم في الزراعة في هذا الموسم القاسي أرجوك يا يسوع ان تساعدهم لكي يعودوا للمدرسة..آه شئ أخر أنت تعرف بان أبى قد ضربني مرة أخرى,وهذا شئ مؤلم لكن لا باس (مش وحش)لان الألم سوف يزول بعد فترة..المهم ان لي أبا وهذا أشكرك عليه... هل تريد ان ترى كدماتي (مكان الضرب)؟ وهذه دماء هنا أيضا...أنا اعتقد انك تعرف بوجود الدم..أرجوك يا يسوع لا تغضب على أبى..فهو متعب وقلق جدا من اجل ان يكون لدينا طعام ومن اجل دراستي أيضا...على فكرة يا يسوع هل أنا أعجبك ..فأنت أفضل صديق لي آه هل تعرف ان عيد ميلادك سيكون الأسبوع المقبل؟ الا تشعر بالسعادة ..أنا فرحان جدا... انتظر حتى ترى هديتي لك ..ولكنها ستكون مفاجأة...آه لقد نسيت..على ان اذهب الأن. خرج سمسم مع الأب الكاهن وعبرا الشارع معا.لقد كان الأب كيرلس معجبا جدا بالصبي سمسم الذي كان يدوم دائما على الحضور الى الكنيسة كل يوم ليصلى ويتحدث مع يسوع, حتى انه كان يتكلم عنه كثيرا في عظاته كمثال جميل على الإيمان والنقاء والبساطة التي يتمتع بها سمسم رغم ظروفه الصعبة والفقر الشديد.وقبل يوم واحد من عيد الميلاد مرض الأب كيرلس ودخل المستشفى,فحل محله كاهن أخر كان قليل الصبر على الأطفال,وفى ذلك اليوم سمع الكاهن الجديد صوتا في الكنيسة فذهب ليرى من أين هذا الصوت,فرأى سمسم وهو يصلى ويتكلم مع يسوع كعادته,فسأله في غضب:ماذا تفعل هنا أيها الصبي؟ فحكى له سمسم عن قصته مع الكاهن كيرلس... فصرخ الكاهن في وجه وسحبه بعنف خارج الكنيسة,حتى لا يعطله عن التحضير لقداس الكنيسة...حزن سمسم جدا لأنه كان احضر مع اليوم هديته لعيد ميلاد صديقه يسوع,ولم يستطيع ان يرسلها الى صديقه بسبب هذا الكاهن الجديد. خرج سمسم وأثناء عبوره هذا الطريق الخطر,كان مشغولا بلف هديته وحفظها,فصدمته سيارة كبيرة وانهت عليه في الحال,فتجمع حوله كثيرا من الناس,وهو غارق في دمائه. وفجأة.....ظهر رجل بثياب بيضاء جرى مسرعا الى سمسم وحمله على ذراعيه وهو يبكى,والتقط هدية سمسم البسيطة ووضعها قرب قلبه. فسأله الناس المجتمعون هل تعرف هذا الصبي؟فأجاب وهو يبكى:هذا هو أفضل صديق لي..ثم مضى به بعيدا.وبعد أيام عاد الكاهن كيرلس الى كنيسته,وفوجئ بالخبر الحزين,فذهب الى بيت أهل سمسم ليعزيهم ويسألهم من هو الشخص الغريب الذي يرتدى ثياب بيضاء....... فأجاب الأب بان هذا الشخص لم يقل لهم شيئا,ولكنه جلس حزينا يبكى على ابننا وكأنه يعرف منذ فترة طويلة...الا ان شيئا غريب حدث أثناء وجوده معنا,لقد شعرنا بسلام كبير في البيت...وقام برفع شعر ابني وقبله وقال بصوت منخفض جدا في أذنيه كلمات.فسأله الكاهن ماذا قال؟..فأجاب الوالد:قال شكرا على الهدية سأراك قريبا...لأنك ستكون معي.وأكمل الوالد لقد بكيت وبكيت ولكن شعورا جميلا كان بداخلي,فدموعي كانت دموع فرح,دون ان عرف سبب ذلك..وعندما خرج هذا الرجل من منزلنا ..أحسست بسلام داخلي عجيب وبشعور حب عميق ...أنا اعلم بان ابني في السماء ...ولكن اخبرني يا أبى.... من كان هذا الشخص الذي كان يتكلم مع ابني كل يوم في الكنيسة؟؟؟؟؟ بكى الأب الكاهن وهو يقول كان يتكلم مع يسوع عايزيييييييييييييييييين نسمع الترنيمة؟؟؟؟ |
||||
18 - 07 - 2012, 10:54 AM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
(13) قصة بسيطة تشرح التجسد بصورة مبسطة فى احدى ليالى الكريسماس فى دولة من الدول الغربية استعدت الزوجة وابنائها للذهاب الى الكنيسة لحضور قداس عيد الميلاد ولكن الزوج رفض وقال لزوجته صراحة انا غير مقتنع بالميلاد!! كيف ينزل اله ويتجسد لماذا يولد بصراحة الحكاية دى انا غير مقتنع بها استنكرت الزوجة ما يقوله زوجها وقالت له كدة حرام تعال ..صمم على موقفه ولم يذهب وقال لها اذهبى انتى انا ساجلس هنا وانتظركم فما كان من الزوجة ان خرجت وتركت زوجها فاشعل الزوج غليونه وخرج وجلس فى مواجهة البحيرة واشعل النار للتدفئة وكانت البحيرة متجمدة لاننا كنا فى فصل الشتاء وجلس يتامل المكان فى هدوء وسكينة قطع الصمت صوت قطيع من الاوز الطائر امامه ومع انعكاس ضوء النار المشتعلة مع البحيرة المتجمدة هبط الاوز لانه ظن ان البحيرة غير متجمدة وعندما هبط القطيع وجد البحيرة المتجمدة حاول ان يطير مرة اخرى ولكنه فشل جذب المنظر الزوج وتابعه باهتمام حاول الاوز ان يطير لكنه فشل ففكر الزوج فى نفسه ان ظلوا على ذلك الوضع الى الصباح سيموتوا فكان يمتلك جرن جميل دافئ ففكر ان يجذب القطيع الى الجرن حتى لا يموتو فاخد ينادى عليهم من مكانه ويصيح فكان كلما سمعوا صوته هربوا وفزعوا اشعل النار واخذ يلوح بها فازداد ارتعابهم منه حاول بشتى الطرق ولكن كان فى كل مرة يهرب منه القطيع فاخذ يفكر الى ان تذكر انه فى موسم الصيد كان الصيادون يلبسون مثل الاوز لبس من ريش ونعام ومعهم بوق بنفس صوتهم فجرى وفتش فى منزله حتى وجد هذا اللبس ولبسه وخرج به كان كل تفكيره منحصر فى انقاذ القطيع لم يلتفت الى من استهزئوا به وقالو عليه مجنون فنحن لسنا فى موسم الصيد والجو شديد البرودة وتعرض لتهكم وضحكات ولكنه لم يبالى ووقف على حافة البحيرة مرتدى هذا الزى واخذ ينفخ فى البوق الذى له نفس صوت الاوز فالتفت له القطيع ووجدوا له نفس زيهم ونفس الصوت فتبعوا الصوت وتبعهوه حتى الجرن الدافئ ( مازالت هذه الطريقة فى الصيد موجودة فى الفيوم ) استراح الرجل وخلع الزى وجلس على البحيرة ووفكر فى نفسه انها لكانت فكرة رائعة ان ارتدى ما يشبه زى الاوز فلولا هذا الزى ما انقذتهم ولولا هذا الزى ما كنت خلصتهم خلصتهم وهنا انتبه وفهم لماذا تجسد المسيح واخذ شكلنا على الارض وهنا ادرك خطأه وسارع بالذهاب الى الكنيسة. |
||||
18 - 07 - 2012, 10:55 AM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
(14)
لو لم ياتى الى العالم كان الأب الكاهن يدرس العظة التى سيلقيها فى قداس عيد الميلاد وبينما هو جالس إلى كتبه أخذته غفوة من النوم فرأى حلما عجيبا رأى وإذا بالعالم لم يأت يسوع إليه، وتأمل فى بيته وإذا رب المجد يسوع المسيح لا يوجد فيه لأنه لم ينزل إلى العالم، وشوارع المدينة لا تبدو عليها بهجة الأفراح التى كانت ترفل فيها فى عيد الميلاد والأولاد لا يضحكون ولا يمرحون ولا يلعبون، والمتاجر والمصانع والمصالح لا أجازات فيها . بل الكل منهمكين فى اعمالهم غارقين فلى أفكارهم كبقية أيام السنة... وليس هناك كنائس، ولا قباب عالية، أو ابراج تتوجها الصلبان... المسيح غريب عن الناس... غير معروف فى العالم... ولم يسمع به احد مطلقا واستمر الأب يتنقل فى حلمه من مكان إلى مكان... واخيرا استدعوه إلى بيت إمرأة تحتضر، فأسرع مع ولدها الباكى هناك ، ولما جلس إلى جوار سريرها ابتدأ يتحدث إليها فقال ( أيتها الأبنة، عندى لك كلمات معزية ومباركة...) وفتح كتابه ليقرأ لها شيئا منه ولكنه للأسف لم يجد فيه اثرا للعهد الجديد... إن أخر سفر فى كتابه المقدس هو سفر ملاخى، فالمسيح لم يأت إلى العالم ... حاول أن يتحدث إلى المرأة عن أية مواعيد مجيده، ولكن لا مواعيد حيث لا مسيح ولد تعزية حيث لا يوجد يسوع وأخيرا احنى رأسه وفى عينه دموع غزيره... دموع اليأس القاتل... وبعد أن مضى من البيت بوقت قليل، استدعوه مرة أخرى لأن المرأة كانت قد ماتت فطلبوا منه أن يصلى فى جنازتها، ووقف المسكين يتكلم وأمامه جسد المرأة التى غادرت الحياة... لكنه لم يتحدث عن قيامة الأموات، ولا عن السماء المفتوحه لاستقبال المفديين الى كنيسة الأبكار، ولا عن أمجاد بيت الآب، كل هذا لأن يسوع لم يأت الى العالم... إنما كل ما قاله هو : تراب والى التراب قد عادت ، ورماد والى رماد قد رجعت ... فهذا فراق... فراق طويل أبدى لا أحد يعرف مداه ولا مضمونه نعم لأن المسيح لم يات ، ولم يحدث أنه أنار الحياة والخلود وعند هذا الحد لم يستطع الكاهن أن يحتمل أكثر فانفجر بالبكاء ، لأن المسيح لم يأت الى العالم. وإذ به يستيقظ من نومه على صوت ابنته الصغيره وهى تردد ترنيمة " فى مزود البقر . كان نايم مبسوط " فشكر الرب على نعمة مجيئه الى العالم" يـــــــــالا نسمع الترنيمـــــــــــــــــــــــة... الخروف فوفو |
||||
21 - 07 - 2012, 11:35 AM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
مشاركة مميزة الرب يباركك
|
||||
21 - 07 - 2012, 08:40 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
ميرسى ليكى على مشاركتك
|
||||
14 - 12 - 2013, 07:05 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
موضوع فى منتهى الروعة شكرا مارينا |
||||
03 - 03 - 2014, 07:19 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: قصة حلوة عن عيد الميلاد المجيد ومعاها ترنيمة جميلة!!
ميرسي على مرورك ومشاركتك الجميله
|
||||
|