أدفع العشور ولا تُهمل العطايا
{{ 42 وَلكِنِ الْوَيْلُ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ فَإِنَّكُمْ تَدْفَعُونَ عُشْرَ النَّعْنَعِ وَالسَّذَّابِ وَالْبُقُولِ الأُخْرَى، وَتَتَجَاوَزُونَ عَنِ الْعَدْلِ وَمَحَبَّةِ اللهِ: كَانَ يَجِبُ أَنْ تَعْمَلُوا هَذَا وَلا تُهْمِلُوا ذَاكَ! 43 الْوَيْلُ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ، فَإِنَّكُمْ تُحِبُّونَ تَصَدُّرَ الْمَقَاعِدِ الأُولَى فِي الْمَجَامِعِ وَتَلَقِّي التَّحِيَّاتِ فِي السَّاحَاتِ الْعَامَّةِ! }}
لوقا 11
----------
من السهل أن نبرر عدم مساعدتنا للآخرين, بأننا قد قدمنا عطايانا إلى الكنيسة بالفعل. لكن من يتبع المسيح ينبغي أن يشارك جيرانه المحتاجين احتياجهم. ومع أن العشور ï´؟إعطاء عُشر الدخل لعمل الربï´¾ مهمة لحياة الكنيسة, إلا أنه ينبغي ألا تتوقف عاطفتنا عند هذا الحد. فلابد أن نساعد الآخرين حين نقدر على ذلك.